الخميس، 3 يوليو 2008

أحبكي عفاف



حبيبتي اكتب اليكي ياملاكى بقلم العاشق اكتب لكي بكل معانى الحب والحنان اننى احببتكي ملاكا وليس بشر احببت ملاكا لم توصف فى جمالك وحنانك لقد بكى القمر من جمالك وبكى الليل منك لانه اصبح مأوى للعاشقي وحبي بدلا منك ارى فى عينيكي مدينه الحب الخالده بالاخلاص والوفاء احس فى يديكي بدفئ الحب واحلام أحـبـكي يامن أسرتنى بحبك وجمال نظراتكي لقد احببتكي بنبض قلبى بصدى همساتى داخل احضانكي الدافئ لقد عجز قلمى عن وصف حبى لك لانك ملاك يحلم قلبي بكي دائما أنت يا حبيبتي وهبتني سهرك على حبي انت مدرسه الحب لعشقي انى عشقتكي وعشقت كل ما فيكي فلا مأوى لى الا حضنكي ولا سكن لى الافى عينيكي ولا روح لى الا بين يديكي واخير اكتب لك بدماء قلبى وبأهات حبى
(أحـــــــبــــكي عفاف)

قصة حبي

ساحكى وساحكى عنكى وساحكى فى كل مكان ساحكى عن قصة حبى وساحكى حتى مماتى ساذكر عن ظلمك ليا واكتب فيكى اشعارى بعيونك سحرتى قلبى وبرمشك شغالتى عقالى سلمت ليكى قلبى واعطيتك عمرى وحياتى اخلصت فى حبى ليكى ودخالتى قلبى باديكى وبروحى افديكى واديتك كل ايامى ولقمت هتفضلى ظلمانى مع انك عرفة انى بحبك احذرى من قلبا يحبك احذرى من هذا القلب فالم القلب ستنفجر ستعبر عن ما بداخلى ستعبر وتدافع عن حبى وستقتل لو شاء الامرى وستمزق قلوب وستجرحها فهذا بركان الغضب القلب العاشق المخلص القلب النادر فى وجودة وفى حبك بنيات قصور وزرعت ورود وازهار سقيتها بدمى وفديتها بروحى واخلصت فى حبى ليكى ولكن تمزق قلبى باديكى ولا اعرف سببا لذلك كوتينى بنارك انتى وقتالتينى ومزقتى جسدى واعلمى يا حبيبتى سياتى يوما ابككى واقطع جسدك ارببا وامزق قلبك بسكينى واريح قلبى وساقتلك وساقتل نفسى وياكى لاكون جو رك فى النار لانى عاشق ولهان احببتك بروحى وقلبى احببت فيكى حاجات كتيرة ولكن فوجاة بصورتك الحقيقية انتى انسانة لا اعرفها لا اعلم شى عنها احببتك ولكنى تعبت من تار فى قلبى احببتك وكنت ساكون فداءك ولكنك ضياعتى امالى ساموت انا وانتى فى لحظة ويدى ستكون قتالنى وقتالكى وبذلك اكون انتهيت من قصة حبى



قصة حبى

الثلاثاء، 1 يوليو 2008

هذا أنا ... فمن أنتِ



والأن اليكِ أنتِ

أنا الذى إذا أحببت أحببت من الباب

لا أسمع الى دقات القلب أو جرح العذاب

وإذا أحببت أبحث وبجد عن هذا الحب

أهو صادق أم كذاب

فمن أنتِ

...

أنا ذوبان الجليد

وإنصهار الحديد

وحب كل يوم يزيد

وأملى فى اللقاء دائماً أكيد

فمن أنتِ

...

أنا

إستعمار يغزو الأحلام

دون رأفة لن يجعل الجفن على العين ينام

فإذا وقعتِ فى شباكى

صدقينى

لن تصف أشواقكِ الأقلام

فمن أنتِ

...

أنا

أشواق تنثر اللهب

تأسر القلب إذا اقترب

شباكى مغرورة وغرورها ذا عجب

فإذا أردتى أن تتأكدى

إقتربى ..لكن لا تقولى أنى أنا السبب

فمن أنتِ

...

أنا

عنوانها فى عينيَ

وكلمتى لها فى شفتيَ

لا أقولها ولكن حين تنظر إليَ

تعرفها وتفهما دون السؤال إليَ

لكن إذا طلبت سماعها منكِ

لاتبخلى عليَ

فمن أنتِ

...

أنا

أدراى مافى القلب من شوق ونار

كى لا أرى نظرة العطف فى عينها التى تأخذنى إلى حافة الإنهيار

وإذا أردت أن أقول ... أجد نفسى بين الكلمات أحتار

أرجو ألا تطلبى منى .. لأنى لن أستطيع أن أقدم سوى الإعتذار

فمن أنتِ

...

أنا من جاء ينقب عن كنوز الحب فى دقاتِك

وتحت وطأة لهيب الشمس مستظلاً بسمائِك

وعند ظمأى من طول الطريق تذكرت مائِك

فما بَخِلتِ عليَ ... لهذا دوما أعشق صفائِك

فمن أنتِ

...



انا الذى كلما جاء

لا يجد من يبادله العطاء

لذا قررت أن ألملم الأشلاء

راحلاً إلى من يقبل منى الرجاء

وأهيم على أقلامى .. كاتبا عزاء

متأملاً فى صمت إلى نجوم السماء

فهى دوما من تقدم إليَ فروض الولاء

...

..

.

وأليكِ يأنتِ

.


ولكن أين أنتِ